أسد الاقصي |
كما تسجيلاته الصوتية والمتلفزة التي تنبض ثورة وغضبا على المحتل، كانت تغريداته تهيم عشقا بالأقصى.
في الجمعة الماضية 7 أكتوبر الجاري، كان آخر ما دون "أسد الأقصى" وهو اللقب الذي يطلقه عليه جميع معارفه؛ لدوره الطليعي في الدفاع عن المسجد حتى دفع في سبيله من وقته وحريته وصولا إلى تقديم دمه، لتصبح صفحته مزاراً لكل عشاق الأقصى ورجاله الشجعان.
في رسالة العشق الخالدة كتب: "كم أشتاق لعشقي لحبي كم أشتاق، وكنت أتمنى لو كنت آخر ما أراه وأقبله وأسجد على ثراه، أقبل ترابك وأصلي فيك، ولكن هو الظلم، وهم الظالمون، لن أشتاق لأحد كاشتياقي إليك، لن أحب أحدا كحبي إياك، رغم سجونهم، حقدهم، جبروتهم، طغيانهم.. حبي لك يزداد".
لمشاهد الأنشودة الجديدة أسد الاقصي
تحياتي أبوإسلام
لاتنسونا من صالح دعائكم
0 التعليقات:
إرسال تعليق